و اكتبي بالدفء على جسدي : "عليك الأمان"
دعي أنفاسك تخترقني
تطفئ شتائي
و لا عودتي
فأنا استبشر بكِ رجوع الشمس
فالشوق يتمدد
يتسع كاتساع الأفق في عينيكِ
لا حدود يتوقف عندها
فوردة سديمية .. أبدية.. مثلك ,
تنقض على السأم ..
و تحيله ولهاً
لشهية مفتوحة
لرغبة مجنونة
لانفلات مشاعر
بلا حساب ولا تعقل
الشوق لك و لضمك
يزيدني أناقة
و يشعل أقدامي بالهرولة إليكِ من جديد
من قديم
و للأبد
ضميني
دعي أنفاسك تخترقني
تطفئ شتائي
و لا عودتي
فأنا استبشر بكِ رجوع الشمس
فالشوق يتمدد
يتسع كاتساع الأفق في عينيكِ
لا حدود يتوقف عندها
فوردة سديمية .. أبدية.. مثلك ,
تنقض على السأم ..
و تحيله ولهاً
لشهية مفتوحة
لرغبة مجنونة
لانفلات مشاعر
بلا حساب ولا تعقل
الشوق لك و لضمك
يزيدني أناقة
و يشعل أقدامي بالهرولة إليكِ من جديد
من قديم
و للأبد
ضميني
بأناملك تلك..
اعزفي على كتفي ,
أن شوقك عاصف
و أن العاطفة قيدتك إلي
اعزفي بها..
فلن يسمعك سواي
و مري بها فوق ما اقترفه الزمن
احثِ في ملامحه أوجاعي
اقتربي
و هامسيني
أغنية تلو أغنية
برقة تنساب
و تغمرني بإحساس لم أعهده
يحولني لنهرٍ لا يهدأ
لأجري مع خط الأفق فَرِحاً كالطفل
اعزفي على كتفي ,
أن شوقك عاصف
و أن العاطفة قيدتك إلي
اعزفي بها..
فلن يسمعك سواي
و مري بها فوق ما اقترفه الزمن
احثِ في ملامحه أوجاعي
اقتربي
و هامسيني
أغنية تلو أغنية
برقة تنساب
و تغمرني بإحساس لم أعهده
يحولني لنهرٍ لا يهدأ
لأجري مع خط الأفق فَرِحاً كالطفل
دعيني للمرة الأولى,
عبر كل تاريخي الجريح,
أريح رأسي على صدرك
قد أعياني وهم الشموخ
و صبر الملامح الناكث
أنتِ يا ملاذ كربي
آثم الدروب قد اختطفني من واحتي,
إلى قارعة المجهول
و لن أرجع إلا حين تعانقني رائحتك
فأحتضنيني
جداً
جداً
جداً
عبر كل تاريخي الجريح,
أريح رأسي على صدرك
قد أعياني وهم الشموخ
و صبر الملامح الناكث
أنتِ يا ملاذ كربي
آثم الدروب قد اختطفني من واحتي,
إلى قارعة المجهول
و لن أرجع إلا حين تعانقني رائحتك
فأحتضنيني
جداً
جداً
جداً
..............
( هــــــمـــــــســــــة )
" الأمان.. الدفء... الهدوء و السكينة.. و أشياء أخرى عميقةٌ و أعمق.. لا تتجلى إلا لحظة العناق... كيف لأحد أن يجد كل هذه الأحاسيس في إنسانٍ آخر.. ما أعجبه من أمر ! .. رغم اتساع الدنيا و ترامي أطرافها, يظل الملاذ هو من أحببت أنت !!!
" الأمان.. الدفء... الهدوء و السكينة.. و أشياء أخرى عميقةٌ و أعمق.. لا تتجلى إلا لحظة العناق... كيف لأحد أن يجد كل هذه الأحاسيس في إنسانٍ آخر.. ما أعجبه من أمر ! .. رغم اتساع الدنيا و ترامي أطرافها, يظل الملاذ هو من أحببت أنت !!!
No comments:
Post a Comment